فوائد الأحماض الامينيه، توفير طاقة النبات حيث توفر على النبات خطوات إنتاج الأحماض الامينيه داخل النبات و بالتالي يستفيد النبات بهذه الطاقة في تكوين اكبر عدد من الكتلة الجذرية و أفضل نمو خضري و ثمري.

تساعد في بناء الاغشيه الخلوية، لها دور هام كماده مخلبيه للعناصر الصغرى، تحسن التوازن الهرموني مما يساعد على تحفيز البراعم و تنظيم معدل الإزهار و تثبيت العقد.


تساعد الأحماض الامينيه في التربة بتنشيط الكائنات الحية الدقيقة التي تساهم في عملية التحلل من المواد العضوية في التربة مما يرفع من خصوبتها.

تزيد من معدل إنتاج و تمثيل الإنزيمات الطبيعية بالنبات حيث إن الحمض الامينى الجلوتامك في الوضع الحر يعمل على تنشيط التخليط الحيوي للبرولين و هو من أهم الأحماض الامينيه التي تساعد النبات على مقاومة ظروف الإجهاد " ملوحة – عطش – بروده – حرارة زائدة – سوء تهويه في التربة " 

الحمض الامينى تربتوفان و الميتيونين يتم تنشيط الاوكسينات الطبيعية التي لها دور في تنشيط الجذور و النبات.


تعمل على تنشيط البناء الضوئي و إنتاج الطاقة، تعمل على زيادة البروتوبلازم في الخلايا مما يقلل من مخاطر التلف التي تنتح من تعرض النبات للإجهاد.

تمد النبات بالطاقة الحيوية المكملة للنشاط الحيوي الذي يقوم به النبات لتعويض الطاقة المفقودة بواسطة النبات أثناء عملية الهضم و التنفس.

تساعد على فتح الثغور بالأوراق و بالتالي زيادة كفاءة الامتصاص، تساعد على زيادة عمليات التلقيح و رفع الخصوبة ليتم تكوين الثمار.


الحمض الامينى L-Proline يساعد على المحافظه على خصوبة حبة اللقاح أما الأحماض الامينيه مثل الجلوتاميك و الميثونين و الليسين تعتبر من أهم الأحماض الامينيه التي تساعد في عمليات التلقيح سواء عن طريق زيادة معدل إنبات حبوب اللقاح أو زيادة طول أنبوبة اللقاح. 

لها دور اساسى في عملية التزهير و العقد و زيادة حجم الثمار و تحسين المواصفات الاقتصادية للثمار و زيادة المحصول.

الأحماض الامينيه تعمل على تثبيط عملية النيتره و بالتالي تقلل معدل تحول الامونيا و اليوريا إلى نترات ذات شحنه سالبه و التي تفقد عند عملية الغسيل و بالتالي تقلل الفاقد الذي يؤدى إلى تقليل الاستهلاك من الأسمدة النيتروجينية.


المهندس حامد رجب استشارى زراعى