عند تربية الدواجن، يجب التركيز أولاً على الوقاية قبل حدوث الأمراض، لأن العلاج غالبًا غير كافٍ، والقطيع المصاب قد يتأثر إنتاجه حتى لو تم علاجه. من الضروري أيضًا الاحتفاظ بسجلات دقيقة للمزرعة تشمل التغذية والإنتاج وحالات النفوق والعمل اليومي، فهي تساعد في متابعة أي مشاكل صحية بسرعة ومعالجتها فورًا.

الرعاية الصحية الأساسية للدواجن:

تقديم التغذية والرعاية المناسبة للطيور على مدار الوقت.

عزل الطيور المريضة أو ضعيفة الحالة وذبحها لمنع انتشار الأمراض.

إجراء اختبارات الدم للتأكد من خلو الطيور من أمراض مثل السالمونيلا كجزء من برامج الوقاية.

الالتزام ببرامج التحصين الموصى بها.

تشخيص الأمراض وعلاجها تحت إشراف طبيب بيطري.

طلب المشورة البيطرية مبكرًا مع توضيح جميع مظاهر الحالة المرضية.

الاطلاع على الأمراض الشائعة للرومي والتفريق بين أعراضها وأعراض الدواجن الأخرى.

إدراك أن بعض الأمراض البكتيرية قد تصيب الطيور دون ظهور أعراض، ويمكن أن تنتقل إلى الصغار عبر البيض أو الزرق.

تطبيق جميع شروط الرعاية والاعتماد على المتخصصين.

التخلص من الطيور المصابة بالأمراض الفيروسية، إذ أن العلاج غالبًا لا يجدي نفعًا.

الاحتياطات الصحية والوقائية:

تنظيف المساكن والأرضيات والحوائط والأدوات بالماء أولًا، ثم استخدام المطهرات، مع إضافة زيت الوقود حول المساكن بعرض 18 مترًا.

استخدام فرش نظيفة وتعفيرها بمبيد حشري.

اعتماد الأرضيات الأسمنتية أو معالجة الأرضيات الترابية بالجير الحي.

منع دخول الزائرين، ووضع مطهرات عند مداخل المساكن.

نقل الصغار في صناديق لم تُستخدم من قبل والتخلص منها بعد الاستخدام.

عزل المساكن عن بعضها والمفرخات عن حجرات التحضين وعنابر التربية.

التخلص من الطيور المريضة أو النافقة بالدفن أو الحرق.

عند إدخال قطيع جديد، يجب:

التخلص من جميع أفراد القطيع القديم.

تنظيف المبنى وتطهيره وتركه خاليًا من المعدات لمدة 3 أسابيع على الأقل.

وضع الطيور ذات العمر الواحد في مكان مستقل.

تنظيف وتعقيم الأدوات جيدًا.

عدم خلط السلالات المختلفة حتى ولو كانت في عمر واحد.

المحافظة على جفاف الفرشة وإضافة الجير الحي.