الخميس، 23 شوال 1445 ، 02 مايو 2024

المحررين

من نحن

اتصل بنا

" اجرى نيوز "كل ماتريد معرفته عن العلفة السليمة لتغذية ﺍﻹﺑﻞ

جمل
جمل
أ أ

ينشر موقع"اجرى نيوز"  الاخبارى معلومات اهم  برامج التغذية والرعاية للابل  خاصة الاعلاف  المقدمة .
  
-ﻳﺠﺐ ﻓﺼﻞ ﺍﻟﻨﻮﻕ ﻭﺻﻐﺎﺭﻫﺎ ﻋﻦ ﺑﻘﻴﺔ ﺍﻟﻘﻄﻴﻊ ﻭﺗﻐﺬﻳﺘﻬﻢ ﻣﻨﻔﺮﺩﻳﻦ ،ﺣﻴﺚ ﺗﻜﻮﻥ ﺍﻻﺣﺘﻴﺎﺟﺎﺕ ﺍﻟﻐﺬﺍﺋﻴﺔ ﻟﻠﻨﻮﻕ ﺍﻟﻤﺮﺿﻌﺔ ﺃﻋﻠﻰ ﻣﻦ ﻏﻴﺮﻫﺎ ﻣﻦ ﺃﻓﺮﺍﺩ ﺍﻟﻘﻄﻴﻊ .



-ﻳﺮﺍﻋﻰ ﺗﻐﺬﻳﺔ ﺍﻹﺑﻞ ﻣﻨﻔﺮﺩﺓ ، ﺣﻴﺚ ﺃﻧﻬﺎ ﻻ ﺗﻘﺒﻞ ﺃﻥ ﺗﺸﺎﺭﻛﻬﺎ ﺣﻴﻮﺍﻧﺎﺕ ﺃﺧﺮﻯ ﺃﺛﻨﺎﺀ ﺍﻟﺘﻐﺬﻳﺔ ﻭﻻ ﺗﻤﻴﻞ ﻟﻠﺘﻌﺎﻳﺶ ﻣﻊ ﺍﻷﻏﻨﺎﻡ ﻭﺍﻟﻤﺎﻋﺰ ﻭﺍﻷﺑﻘﺎﺭ .
-ﻋﻨﺪ ﺍﻟﺘﻐﺬﻳﺔ ﻓﻲ ﺣﻈﺎﺋﺮ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﻋﻼﻑ ﺍﻟﺨﻀﺮﺍﺀ، ﻳﺮﺍﻋﻰ ﺗﻮﺯﻳﻌﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻣﺴﺎﺣﺔ ﻛﺒﻴﺮﺓ، ﻭﺗﻮﻓﻴﺮ ﺣﻴﺰ ﻛﺎﻑ ﻟﻜﻞ ﺑﻌﻴﺮ،ﻭﻹﻋﻄﺎﺀ ﺍﻟﻔﺮﺻﺔ ﻟﻜﻞ ﺃﻓﺮﺍﺩ ﺍﻟﻘﻄﻴﻊ ﻟﻠﻮﺻﻮﻝ ﺇﻟﻲ ﺍﻟﻐﺬﺍﺀ ﺑﺪﺭﺟﺔ ﻣﺘﺴﺎﻭﻳﺔ، ﻭﺫﻟﻚ ﻷﻥ ﺍﻹﺑﻞ ﺷﺪﻳﺪﺓ ﺍﻟﺘﻨﺎﻓﺲ ﻓﻴﻤﺎ ﺑﻴﻨﻬﺎ، ﻭﻋﺪﻭﺍﻧﻴﺔ ﻓﻲ ﺳﻠﻮﻛﻬﺎ ﺍﻟﻐﺬﺍﺋﻲ، ﻭﺭﺑﻤﺎ ﻳﻔﻀﻞ ﺗﻐﺬﻳﺔ ، ﺍﻹﺑﻞ ﻣﻨﻔﺮﺩﺓ ﺑﺈﻋﻄﺎﺋﻬﺎ ﻣﻘﺮﺭﺍﺗﻬﺎ ﺍﻟﻴﻮﻣﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﺣﺪﺓ ، ﺣﺘﻰ ﻧﻀﻤﻦ ﺣﺼﻮﻝ ﻛﻞ ﺣﻴﻮﺍﻥ ﻋﻠﻲ ﻧﺼﻴﺒﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﻐﺬﺍﺀ .


-ﻳﺮﺍﻋﻰ ﻋﺪﻡ ﺇﻋﻄﺎﺀ ﻛﻤﻴﺎﺕ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﻣﻦ ﺍﻟﺬﺭﺓ ﻟﻨﻮﻕ ﺍﻟﺤﻠﻴﺐ ﺣﺘﻰ ﻻ ﻳﺆﺩﻱ ﺫﻟﻚ ﺇﻟﻲ ﺳﻴﻮﻟﺔ ﺩﻫﻦ ﺍﻟﺤﻠﻴﺐ ﺍﻟﻨﺎﺗﺞ .

-ﻣﺮﺍﻋﺎﺓ ﺟﺮﺵ ﺍﻟﺤﺒﻮﺏ ﻗﺒﻞ ﺗﻐﺬﻳﺘﻬﺎ ﻟﻺﺑﻞ ، ﻭﺫﻟﻚ ﻟﺰﻳﺎﺩﺓ ﺍﻻﺳﺘﻔﺎﺩﺓ ﻣﻨﻬﺎ، ﻭﻣﻨﻊ ﺧﺮﻭﺟﻬﺎ ﻛﻤﺎ ﻫﻲ ﻓﻲ ﺭﻭﺙ ﺍﻟﺤﻴﻮﺍﻧﺎﺕ، ﻭﻳﻌﺘﺒﺮ ﺍﻟﺸﻌﻴﺮ ﻣﻦ ﺃﻓﻀﻞ ﺍﻟﻤﻮﺍﺩ ﺍﻟﻐﺬﺍﺋﻴﺔ ﻣﻼﺋﻤﺔ ﻟﺘﻐﺬﻳﺔ ﺍﻹﺑﻞ ، ﺧﺎﺻﺔ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮﺓ ﺍﻟﻨﺎﻣﻴﺔ .


-ﻳﺠﺐ ﻣﺮﺍﻋﺎﺓ ﺇﻋﻄﺎﺀ ﺍﻹﺑﻞ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺍﻟﻜﺎﻓﻲ ﻟﻠﺤﺼﻮﻝ ﻋﻠﻲ ﺣﺘﻴﺎﺟﺎﺗﻬﺎ ﺍﻟﻐﺬﺍﺋﻴﺔ ﺃﺛﻨﺎﺀ ﺍﻟﺮﻋﻲ ، ﺣﻴﺚ ﺃﻧﻬﺎ ﺗﺤﺘﺎﺝ ﺇﻟﻲ ﻭﻗﺖ ﺃﻃﻮﻝ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻐﺬﻳﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﻴﻮﺍﻧﺎﺕ ﺍﻟﺰﺭﺍﻋﻴﺔ ﺍﻟﺮﻋﻮﻳﺔ ﺍﻷﺧﺮﻯ .

 



-ﻳﺠﺐ ﺍﻟﺘﺄﻛﺪ ﻣﻦ ﺧﻠﻮ ﻣﻨﻄﻘﺔ ﺭﻋﻲ ﺍﻹﺑﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺒﺎﺗﺎﺕ ﺍﻟﺴﺎﻣﺔ ، ﻓﻘﺪ ﺗﺄﻛﻠﻬﺎ ﻓﻲ ﺣﺎﻟﺔ ﺍﻟﺠﻮﻉ ﺍﻟﺸﺪﻳﺪ .
-ﻋﻨﺪ ﺗﻐﺬﻳﺔ ﺍﻹﺑﻞ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺮﺍﻋﻲ ، ﻳﻔﻀﻞ ﺗﻘﺪﻳﻢ ﻣﺨﺎﻟﻴﻂ ﺍﻟﻌﻼﺋﻖ ﺍﻟﺠﺎﻓﺔ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﺒﺘﻴﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﻴﻮﻡ، ﺍﻷﻭﻟﻰ ﻓﻲ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ ﻭﺍﻷﺧﺮﻯ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺴﺎﺀ، ﻣﻊ ﺗﺮﻙ ﺍﻹﺑﻞ ﻟﺮﻋﻰ ﺍﻟﻤﻮﺍﺩ ﺍﻟﺨﻀﺮﺍﺀ ﺑﻘﻴﺔ ﺍﻟﻴﻮﻡ .


- ﻋﻨﺪ ﺍﻟﺘﻐﺬﻳﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﻋﻼﻑ ﺍﻟﺠﺎﻓﺔ ﺑﺪﻭﻥ ﺭﻋﻲ ، ﻳﺠﺐ ﺗﻮﻓﻴﺮ ﺍﻟﻤﺎﺀ ﺑﺎﺳﺘﻤﺮﺍﺭ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻹﺑﻞ .

-ﻳﻌﺘﺒﺮ ﺩﺭﻳﺲ ﺍﻟﺒﺮﺳﻴﻢ ﻣﻦ ﺃﻓﻀﻞ ﻣﻮﺍﺩ ﺍﻟﻌﻠﻒ ﺍﻟﺨﺸﻨﺔ ﻟﻺﺑﻞ ﺧﻼﻝ ﻣﻮﺳﻢ ﺍﻟﺼﻴﻒ ، ﺣﻴﺚ ﻳﻘﻞ ﺃﻭ ﻳﻨﻌﺪﻡ ﺍﻟﻌﻠﻒ ﺍﻷﺧﻀﺮ ، ﻭﻋﻨﺪ ﺍﻟﺘﻐﺬﻳﺔ ﻋﻞ ﻧﺒﺎﺗﺎﺕ ﺍﻟﺪﺭﺍﻭﺓ ﻳﺮﺍﻋﻰ ﺗﻘﻄﻴﻌﻬﺎ ﻗﺒﻞ ﺍﻟﺘﻐﺬﻳﺔ ﻋﻠﻴﻬﺎ ، ﺇﺫ ﺃﻥ ﺫﻟﻚ ﻳﺆﺩﻱ ﺇﻟﻲ ﺯﻳﺎﺩﺓ ﺍﻟﻤﺄﻛﻮﻝ ﻣﻨﻬﺎ ﻣﻦ ﻧﺎﺣﻴﺔ ، ﺑﺎﻹﺿﺎﻓﺔ ﺇﻟﻲ ﻣﻨﻊ ﺻﻔﺔ ﺍﻻﺧﺘﻴﺎﺭﻳﺔ، ﺣﻴﺚ ﺗﻤﻴﻞ ﺍﻹﺑﻞ ﺷﺄﻧﻬﺎ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ ﺷﺄﻥ ﺍﻟﻤﺠﺘﺮﺍﺕ ﺍﻷﺧﺮﻯ ﻟﺘﻨﺎﻭﻝ ﺃﻭﺭﺍﻕ ﺍﻟﻨﺒﺎﺗﺎﺕ ﻭﺗﺮﻙ ﺍﻟﺴﻴﻘﺎﻥ ﻛﻔﺎﻗﺪ ﻏﺬﺍﺋﻲ .

 



-ﻳﺠﺐ ﺍﻟﺘﺄﻛﺪ ﻣﻦ ﻋﺪﻡ ﺍﺣﺘﻮﺍﺀ ﺍﻷﻋﻼﻑ ﺍﻟﻤﺮﻛﺰﺓ ﺍﻟﻤﺠﻬﺰﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺴﺘﺨﺪﻡ ﻓﻲ ﺗﻐﺬﻳﺔ ﺍﻹﺑﻞ ﻋﻠﻰ ﻣﺴﺤﻮﻕ ﺍﻟﺪﻡ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺴﺘﺨﺪﻡ ﻛﻤﺼﺪﺭ ﺑﺮﻭﺗﻴﻨﻲ ﻓﻲ ﻋﻼﺋﻖ ﺍﻟﺪﻭﺍﺟﻦ، ﺣﻴﺚ ﺃﻧﻪ ﻳﺴﺒﺐ ﺍﺿﻄﺮﺍﺑﺎﺕ ﻫﻀﻤﻴﺔ ﺧﻄﻴﺮﺓ ﻗﺪ ﺗﺆﺩﻱ ﺑﺤﻴﺎﺓ ﺍﻟﺤﻴﻮﺍﻧﺎﺕ .



-ﻋﻨﺪ ﺗﻐﺬﻳﺔ ﺍﻹﺑﻞ ﻋﻠﻰ ﻧﺨﺎﻟﺔ ﺍﻟﻘﻤﺢ ﻣﺮﺍﻋﺎﺓ ﺍﺣﺘﻮﺍﺀ ﺍﻟﻌﻠﻴﻘﺔ ﻋﻠﻰ ﻋﻠﻒ ﺁﺧﺮ ﻳﻌﻮﺽ ﻧﻘﺺ ﻣﺤﺘﻮﺍﻫﺎ ﻣﻦ ﻋﻨﺼﺮ ﺍﻟﻜﺎﻟﺴﻴﻮﻡ ﻣﺜﻞ ﺩﺭﻳﺲ ﺍﻟﺒﺮﺳﻴﻢ .
- ﻳﺮﺍﻋﻰ ﻭﺿﻊ ﺍﻟﻤﻌﺎﻟﻒ ﻭﺍﻟﻤﺸﺎﺭﺏ ﻓﻲ ﻭﺳﻂ ﺍﻟﺤﻈﻴﺮﺓ ﻋﻨﺪ ﺗﺮﺑﻴﺔ ﺍﻹﺑﻞ ﻓﻲ ﺣﻈﺎﺋﺮ ، ﺣﻴﺚ ﻳﻼﺣﻆ ﺃﻧﻬﺎ ﺗﻤﻴﻞ ﻟﻠﺴﻴﺮ ﻗﺮﺏ ﺃﻃﺮﺍﻑ ﺍﻟﺤﻈﻴﺮﺓ  ، وﻳﺠﺐ ﻣﺮﺍﻋﺎﺓ ﻣﻼﺣﻈﺔ ﺍﻹﺑﻞ ﻣﺮﺗﻴﻦ ﻳﻮﻣﻴﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﻗﻞ ﻣﺴﺎﺀﺍ ﻭﺻﺒﺎﺣﺎ ، ﻭﺫﻟﻚ ﻹﻳﻮﺍﺋﻬﺎ ﻟﻴﻼ ﻭﺇﻃﻼﻗﻬﺎ ﻟﻠﻤﺮﻋﻰ ﺻﺒﺎﺣﺎ .

 



- ﺗﺒﻠﻎ ﺃﻗﺼﻰ ﻛﻤﻴﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺄﻛﻮﻝ ﻣﻦ ﺍﻷﻋﻼﻑ ﻓﻲ ﻓﺘﺮة ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ ﺍﻟﺒﺎﻛﺮ ﻭﻣﺎ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﻈﻬﺮ ، ﻟﺬﻟﻚ ﻳﺮﺍﻋﻰ ﺗﻮﻓﻴﺮ ﺍﻟﻐﺬﺍﺀ ﺧﻼﻝ ﺍﻟﻔﺘﺮﺗﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﻗﺪﺭ ﺍﻹﻣﻜﺎﻥ ، ﺣﻴﺚ ﺃﻥ ﺫﻟﻚ ﻳﺆﺩﻱ ﺇﻟﻲ ﺯﻳﺎﺩﺓ ﺍﻻﺳﺘﻔﺎﺩﺓ ﻣﻨﻪ .

-ﻣﺮﺍﻋﺎﺓ ﺗﻘﺪﻳﻢ ﺍﻷﻋﻼﻑ ﺍﻟﺨﻀﺮﺍﺀ ﺃﻭ ﺍﻟﺠﺎﻓﺔ ﺃﻭﻻ ﺛﻢ ﻳﻌﻄﻰ ﺍﻷﻋﻼﻑ ﺍﻟﻤﺮﻛﺰﺓ ﺑﻌﺪ ﺫﻟﻚ ﻟﺘﻼﻓﻲ ﺍﻹﻓﺮﺍﻁ ﻓﻲ ﺗﻨﺎﻭﻟﻬﺎ .


- ﻳﺮﺍﻋﻰ ﻋﻨﺪ ﺍﻻﻧﺘﻘﺎﻝ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﻐﺬﻳﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌﻠﻴﻘﺔ ﺍﻟﺠﺎﻓﺔ ﺻﻴﻔﺎ ﺇﻟﻲ ﺍﻟﺨﻀﺮﺍﺀ ﺷﺘﺎﺀﺍ ، ﺃﻭ ﺍﻟﻌﻜﺲ ، ﺇﺗﺒﺎﻉ ﺃﺳﻠﻮﺏ ﺍﻟﺘﻐﻴﺮ ﺍﻟﺘﺪﺭﻳﺠﻲ ﻭﺫﻟﻚ ﻋﻠﻰ ﻣﺮﺍﺣﻞ ﻭﺧﻼﻝ ﻓﺘﺮﺓ ﺍﻧﺘﻘﺎﻟﻴﺔ ﻻ ﺗﻘﻞ ﻋﻦ ﺃﺳﺒﻮﻋﻴﻦ ، ﺣﻴﺚ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﻌﺐ ﺗﻐﻴﺮ ﻏﺬﺍﺀ ﺍﻹﺑﻞ ﺍﻟﺘﻲ ﺍﻋﺘﺎﺩﺕ ﻋﻠﻰ ﺗﻨﺎﻭﻟﻪ ، ﻟﺬﻟﻚ ﻳﺠﺐ ﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﺫﻟﻚ ﻋﻠﻰ ﻣﺮﺍﺣﻞ، ﻭﺫﻟﻚ ﻷﻥ ﺍﻻﻧﺘﻘﺎﻝ ﺍﻟﻔﺠﺎﺋﻲ ﻳﺆﺩﻱ ﻻﺿﻄﺮﺍﺑﺎﺕ ﻫﻀﻤﻴﺔ، ﺗﺆﺛﺮ ﻋﻠﻰ ﺍﻻﺳﺘﻔﺎﺩﺓ ﻣﻦ ﺍﻟﻐﺬﺍﺀ ﺍﻟﻤﺄﻛﻮﻝ .

 



-ﻳﺠﺐ ﻣﺮﺍﻋﺎﺓ ﻋﺪﻡ ﺗﻐﺬﻳﺔ ﺍﻹﺑﻞ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺒﺮﺳﻴﻢ ﺇﻻ ﺑﻌﺪ ﺯﻭﺍﻝ ﺍﻟﻨﺪﻯ ﻣﻦ ﻋﻠﻴﻪ ، ﺣﻴﺚ ﺃﻥ ﺫﻟﻚ ﻳﺴﺒﺐ ﺍﺿﻄﺮﺍﺑﺎﺕ ﻫﻀﻤﻴﺔ ﺣﺎﺩﺓ ، ﻭﻟﺬﻟﻚ ﻳﺮﺍﻋﻰ ﺧﻠﻂ ﺍﻷﻋﻼﻑ ﺍﻟﺨﻀﺮﺍﺀ ﺑﺎﻷﺗﺒﺎﻥ ﺃﻭ ﺍﻟﻤﺨﻠﻔﺎﺕ ﺍﻟﺰﺭﺍﻋﻴﺔ ﺍﻟﺤﻘﻠﻴﺔ ﺍﻷﺧﺮﻯ ، ﻭﺫﻟﻚ ﺑﻐﺮﺽ ﺍﻹﻗﻼﻝ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺤﺘﻮﻱ ﺍﻟﺮﻃﻮﺑﻲ ﻭﺑﺎﻟﺘﺎﻟﻲ ﺯﻳﺎﺩﺓ ﺍﻟﻤﺎﺩﺓ ﺍﻟﺠﺎﻓﺔ ﺍﻟﻤﺄﻛﻮﻟﺔ ، ﻫﺬﺍ ﺑﺎﻹﺿﺎﻓﺔ ﺇﻟﻲ ﺃﻥ ﺍﻷﺗﺒﺎﻥ ﻟﻬﺎ ﺗﺄﺛﻴﺮ ﻣﻤﺴﻚ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺠﻬﺎﺯ ﺍﻟﻬﻀﻤﻲ ﻟﻠﺤﻴﻮﺍﻥ . ﻭﻗﺪ ﻟﻮﺣﻆ ﺃﻥ ﺍﻹﺑﻞ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮﺓ ﺃﻛﺜﺮ ﻋﺮﺿﺔ ﻟﻺﺻﺎﺑﺔ ﺑﺎﻹﺳﻬﺎﻝ ﻋﻨﺪ ﺗﻐﺬﻳﺘﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﻋﻼﻑ ﺍﻟﺨﻀﺮﺍﺀ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﻴﻮﺍﻧﺎﺕ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮﺓ .


-ﻳﺠﺐ ﺍﻟﺘﺄﻛﺪ ﻣﻦ ﺧﻠﻮ ﺍﻟﻤﻮﺍﺩ ﺍﻟﺨﺸﻨﺔ (ﺍﻟﻤﺎﻟﺌﺔ ) ﻛﺎﻷﺗﺒﺎﻥ ﻭﺍﻟﺪﺭﻳﺲ ﻭﻛﺬﻟﻚ ﺍﻟﻤﻮﺍﺩ ﻭﺍﻷﻋﻼﻑ ﺍﻟﻤﺮﻛﺰﺓ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﻌﻔﻦ ﻭﺍﻟﻤﺴﺎﻣﻴﺮ ﻭﺍﻷﺳﻼﻙ ، ﻭﻗﺪ ﻳﻠﺠﺄ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻤﺮﺑﻴﻦ ﻹﻋﺎﺩﺓ ﺟﺮﺵ ﺍﻟﻌﻼﺋﻖ ﺍﻟﻤﺠﻬﺰﺓ ﺍﻟﻤﺼﻨﻌﺔ ﺇﺫﺍ ﻛﺎﻧﺖ ﻓﻲ ﺻﻮﺭﺓ ﻣﻜﻌﺒﺎﺕ ( ﻣﺼﺒﻌﺎﺕ ) ، ﻭﺫﻟﻚ ﻟﻠﺘﺄﻛﺪ ﻣﻦ ﺧﻠﻮﻫﺎ ﻣﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﻜﻮﻧﺎﺕ ﺍﻟﻀﺎﺭﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﻗﺪ ﺗﺴﺒﺐ ﺃﻣﺮﺍﺿﺎ ﺧﻄﻴﺮﺓ ﻣﻬﻠﻜﺔ ﻟﻠﺤﻴﻮﺍﻧﺎﺕ.

 


–ﻣﺮﺍﻋﺎﺓ ﻋﺪﻡ ﺗﺨﺰﻳﻦ ﺍﻷﺗﺒﺎﻥ ﻟﻔﺘﺮﺍﺕ ﻃﻮﻳﻠﺔ، ﺣﻴﺚ ﺃﻥ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺔ ﺗﺆﺩﻱ ﺇﻟﻲ ﺗﻐﻴﺮ ﻃﻌﻤﻬﺎ ﻭﻟﻮﻧﻬﺎ ﻭﻳﻜﺴﺒﻬﺎ ﺭﺍﺋﺤﺔ ﻏﻴﺮ ﻣﻘﺒﻮﻟﺔ ﻓﺘﻌﺎﻓﻬﺎ ﺍﻟﺤﻴﻮﺍﻧﺎﺕ، ﻭﻋﻨﺪ ﺗﻮﺍﻓﺮ ﺑﺎﻟﻤﺰﺭﻋﺔ ﻋﺪﺓ ﺃﻧﻮﺍﻉ ﻣﻦ ﺍﻷﺗﺒﺎﻥ ﻳﻤﻜﻦ ﺧﻠﻄﻬﺎ ﻣﻌﺎ ، ﻟﺰﻳﺎﺩﺓ

icon

الأكثر قراءة