ينشر موقع  "اجرى نيوز ",  الاخبارى معلومات عن  بيض التفريخ وانواعة  بناء على تقارير  من بحوث الدواجن بمعهد الإنتاج الحيوانى  بمركز  البحوث الزراعية بوزارة الزراعة.

يقسم التفريخ إلى نوعين: الطبيعي والصناعي. 

أولاً- التفريخ الطبيعي:

وفيه تقوم إناث الطيور باحتضان البيض وهي غريزة طبيعية، وخلالها تقوم الأم بتوفير الحرارة والرطوبة وكذلك تقليب البيض بين الحين والآخر.

مميزاته:

الوسيلة الوحيدة المتبقية عند مربي الأعداد القليلة في المناطق النائية والقرى.
يستعمل في تفريخ البط والإوز، حيث إن التفريخ الصناعي لهما مازال محدوداً.

عيوبه:

انقطاع الدجاجة الحاضنة عن وضع البيض.
عدم إمكانية الحصول على عدد كبير من الصيصان.
انتقال الطفيليات والأمراض من الأم إلى صفار البيض.
كثيراً ما تنفق الأم أثناء أو بعد عملية الفقس، نتيجة للمجهود الشاق الذي تقوم بة خلال فترة تحضين ورعاية البيض.
تهجر الأم البيض دون إتمام عملية الفقس فتفسده.
عدم توفر الأمهات الحاضنة للبيض للقيام بهذة العملية في كل الأوقات.

ثانياً- التفريخ الصناعي:

هو استخدام الماكينة الصناعية في تفريخ البيض، بحيث تتوفر الظروف الملائمة للتفريخ، وهي الرطوبة والحرارة والتقليب والإضاءة.

مميزاته:

الإنتاج المكثف والواسع.
سرعة الإنتاج وكثرته.

عيوبه:

تكلفته الباهظة.
يحتاج خبرة كبيرة لتوفير الاحتياجات الازمة لعملية التفريخ والتغلب على مشاكل عملية التفريخ

تفريخ بيض الدجاج :

أرقام يجب على المربي معرفتها قبل البدء بمشروع تفريخ بيض الدجاج:
مدة التفريخ 21 يوماً.
مدة البقاء في الحاضنة 18 يوماً.
مدة البقاء في المفقس 3 أيام.
درجة حرارة المفرخ 37.5 – 38.
الرطوبة النسبية 60%.
أقل عدد مرات تقليب 6.
درجة حرارة المفقس 37- 37.4.
الرطوبة النسبية 80%.